بين المعدمين ثلاثة أطفال والأرقام تشير إلى أن العدد أكثر من المعلن:
لندن - (ا ف ب)
أعلنت
منظمة العفو الدولية أن حصيلة الإعدامات التي نفذتها إيران العام الماضي
تجاوزت نصف الحصيلة العالمية حيث أعدمت 360 شخصا على الأقل بينهم ثلاثة
أطفال ، بينما كانت الحصيلة العالمية أقل من 680 حالة إعدام.
وقالت المنظمة في تقريرها السنوي حول عقوبة الإعدام الذي نشر الثلاثاء إن عدد أحكام الإعدام المنفذة في العالم ارتفع عام 2011 ليصل إلى 676 لا سيما بسبب إيران لكن بدون احتساب حصيلة الصين.
وأضافت منظمة العفو أن الصين، التي تدعم مع إيران وروسيا النظام السوري المتهم بجرائم ضد الإنسانية، تواصل تنفيذ "آلاف" أحكام الإعدام لكن بدون إعطاء رقم محدد فيما تلزم السلطات الصينية الصمت حيال ذلك.ودعت المنظمة بكين إلى نشر أرقام حول أحكام الإعدام التي تصدرها وتنفذها.
وإيران تمثل وحدها أكثر من نصف الحصيلة العالمية حيث تم إعدام 360 شخصا على الأقل (+108 مقارنة مع 2010) وثلاثة أرباع الجنح مرتبطة بالمخدرات.
وبحسب هذه المنظمة غير الحكومية فإن الرقم الفعلي لإحكام الإعدام المنفذة في إيران قد يكون بالواقع أعلى بمعدل الضعفين بحسب معلومات "موثوقة" أشارت إلى 274 أحكام إعدام إضافية نفذت ولم تؤكد رسميا.
وأضافت أن ثلاثة أشخاص على الأقل من الذين أعدموا في إيران كانت أعمارهم أقل من 18 عاما حين ارتكبوا أفعالهم التي أدت إلى إعدامهم.
وإذا كان عدد الدول التي نفذت أحكام إعدام تراجع (بـ20 دولة من أصل 198 مقابل 23 في العام 2010 و31 قبل عشر سنوات) إلا أن العدد الإجمالي لأحكام الإعدام التي نفذت في العالم قد ارتفع بـ149 بين عامي 2010 و 2011.
وقالت منظمة العفو في تقريرها إن "الزيادة ناجمة إلى حد كبير عن ارتفاع كبير في أحكام الإعدام القضائية في إيران خاصة والعراق والسعودية" اللتين أعدمتا 82 و68 محكوما بالإعدام على التوالي.
وقالت المنظمة في تقريرها السنوي حول عقوبة الإعدام الذي نشر الثلاثاء إن عدد أحكام الإعدام المنفذة في العالم ارتفع عام 2011 ليصل إلى 676 لا سيما بسبب إيران لكن بدون احتساب حصيلة الصين.
وأضافت منظمة العفو أن الصين، التي تدعم مع إيران وروسيا النظام السوري المتهم بجرائم ضد الإنسانية، تواصل تنفيذ "آلاف" أحكام الإعدام لكن بدون إعطاء رقم محدد فيما تلزم السلطات الصينية الصمت حيال ذلك.ودعت المنظمة بكين إلى نشر أرقام حول أحكام الإعدام التي تصدرها وتنفذها.
وإيران تمثل وحدها أكثر من نصف الحصيلة العالمية حيث تم إعدام 360 شخصا على الأقل (+108 مقارنة مع 2010) وثلاثة أرباع الجنح مرتبطة بالمخدرات.
وبحسب هذه المنظمة غير الحكومية فإن الرقم الفعلي لإحكام الإعدام المنفذة في إيران قد يكون بالواقع أعلى بمعدل الضعفين بحسب معلومات "موثوقة" أشارت إلى 274 أحكام إعدام إضافية نفذت ولم تؤكد رسميا.
وأضافت أن ثلاثة أشخاص على الأقل من الذين أعدموا في إيران كانت أعمارهم أقل من 18 عاما حين ارتكبوا أفعالهم التي أدت إلى إعدامهم.
وإذا كان عدد الدول التي نفذت أحكام إعدام تراجع (بـ20 دولة من أصل 198 مقابل 23 في العام 2010 و31 قبل عشر سنوات) إلا أن العدد الإجمالي لأحكام الإعدام التي نفذت في العالم قد ارتفع بـ149 بين عامي 2010 و 2011.
وقالت منظمة العفو في تقريرها إن "الزيادة ناجمة إلى حد كبير عن ارتفاع كبير في أحكام الإعدام القضائية في إيران خاصة والعراق والسعودية" اللتين أعدمتا 82 و68 محكوما بالإعدام على التوالي.
وأعدمت الولايات المتحدة 43 شخصا في 2011 لتكون الدولة الوحيدة في مجموعة الثماني التي تطبق عقوبة الإعدام.
وتضم مجموعة الثماني الولايات المتحدة واليابان وكندا وألمانيا وفرنسا وإيطاليا وبريطانيا وروسيا.
وفي نهاية 2011 حكم على 18750 شخصا بالإعدام.
وقال الأمين العام لمنظمة العفو الدولية سليل شتي إن "غالبية الدول توقفت عن اللجوء إلى عقوبة الإعدام".
وللمرة الأولى خلال 19 عاما لم تقم اليابان بإعدام أي محكوم.
وفي العالم ألغت 96 دولة عقوبة الإعدام فيما قامت تسع دول أخرى بإلغائها بالنسبة للجرائم العادية ويمكن اعتبار 35 دولة أخرى ألغت بحكم الأمر الواقع العقوبة لأنها لم تنفذ أي عقوبة في السنوات العشر الماضية.
وألغت الصين عقوبة الإعدام بالنسبة لـ13 نوعا من الأعمال الإجرامية لكن عدد أحكام الإعدام المنفذة لا يزال أعلى بكثير من الحصيلة في بقية أنحاء العالم.
وجرى تنفيذ أحكام إعدام علنا في إيران والسعودية وكوريا الشمالية والصومال.
والوسائل المستخدمة للإعدام هي قطع الرأس والشنق والحقنة القاتلة أو الرمي بالرصاص.
وتضم مجموعة الثماني الولايات المتحدة واليابان وكندا وألمانيا وفرنسا وإيطاليا وبريطانيا وروسيا.
وفي نهاية 2011 حكم على 18750 شخصا بالإعدام.
وقال الأمين العام لمنظمة العفو الدولية سليل شتي إن "غالبية الدول توقفت عن اللجوء إلى عقوبة الإعدام".
وللمرة الأولى خلال 19 عاما لم تقم اليابان بإعدام أي محكوم.
وفي العالم ألغت 96 دولة عقوبة الإعدام فيما قامت تسع دول أخرى بإلغائها بالنسبة للجرائم العادية ويمكن اعتبار 35 دولة أخرى ألغت بحكم الأمر الواقع العقوبة لأنها لم تنفذ أي عقوبة في السنوات العشر الماضية.
وألغت الصين عقوبة الإعدام بالنسبة لـ13 نوعا من الأعمال الإجرامية لكن عدد أحكام الإعدام المنفذة لا يزال أعلى بكثير من الحصيلة في بقية أنحاء العالم.
وجرى تنفيذ أحكام إعدام علنا في إيران والسعودية وكوريا الشمالية والصومال.
والوسائل المستخدمة للإعدام هي قطع الرأس والشنق والحقنة القاتلة أو الرمي بالرصاص.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق