الوطن
أفاد تقرير إخباري كويتي اليوم الأحد أن خطة "طوارئ" كويتية تجهز قريبا لأي احتمالات تسرب لإشعاع نووي خصوصا من مفاعل بوشهر الإيراني.
وذكرت صحيفة "الرأي" الكويتية أن الكويت تتأهب لأي خطر طارئ بالتنسيق مع بقية دول مجلس التعاون، خصوصا بعد تقرير أخير للأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية كشف أن حدوث أي تسرب إشعاعي من مفاعل بوشهر النووي الإيراني يمكن أن يصل أجواء الكويت في أقل من 15 ساعة فقط.
وذكرت الرأي نقلاً عن مصادر مطلعه أن اجتماعات تضم مسئولين من وزارة الداخلية الكويتية، وزارة الدفاع، وزارة الصحة، والهيئة العامة للبيئة ومعهد الكويت للأبحاث العلمية لم تنتهي بهدف وضع الخطة النهائية.
وبحسب الصحيفة ، خفف بعض خبراء معهد الكويت للأبحاث العلمية القلق تجاه خطر التسرب النووي ووصفوا هذا الخطر بـ"الجني الإيراني"، وتساءلت الصحيفة "هل يعني العمل على خطة طوارئ إنذارا بخطر يلوح في الأفق؟".
وتقول الصحيفة إن وزارة الداخلية الكويتية تحفظت عن إعطاء معلومات بخصوص عمل اللجنة المشكلة من الوزارات والهيئات المذكورة ، في حين أن اللجنة الوطنية لاستخدامات الطاقة النووية للأغراض السلمية ، التي كلفت بإعداد الخطة ، حلت ولم يعد لها وجود.
أفاد تقرير إخباري كويتي اليوم الأحد أن خطة "طوارئ" كويتية تجهز قريبا لأي احتمالات تسرب لإشعاع نووي خصوصا من مفاعل بوشهر الإيراني.
وذكرت صحيفة "الرأي" الكويتية أن الكويت تتأهب لأي خطر طارئ بالتنسيق مع بقية دول مجلس التعاون، خصوصا بعد تقرير أخير للأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية كشف أن حدوث أي تسرب إشعاعي من مفاعل بوشهر النووي الإيراني يمكن أن يصل أجواء الكويت في أقل من 15 ساعة فقط.
وذكرت الرأي نقلاً عن مصادر مطلعه أن اجتماعات تضم مسئولين من وزارة الداخلية الكويتية، وزارة الدفاع، وزارة الصحة، والهيئة العامة للبيئة ومعهد الكويت للأبحاث العلمية لم تنتهي بهدف وضع الخطة النهائية.
وبحسب الصحيفة ، خفف بعض خبراء معهد الكويت للأبحاث العلمية القلق تجاه خطر التسرب النووي ووصفوا هذا الخطر بـ"الجني الإيراني"، وتساءلت الصحيفة "هل يعني العمل على خطة طوارئ إنذارا بخطر يلوح في الأفق؟".
وتقول الصحيفة إن وزارة الداخلية الكويتية تحفظت عن إعطاء معلومات بخصوص عمل اللجنة المشكلة من الوزارات والهيئات المذكورة ، في حين أن اللجنة الوطنية لاستخدامات الطاقة النووية للأغراض السلمية ، التي كلفت بإعداد الخطة ، حلت ولم يعد لها وجود.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق