طهران (ا ف ب) - اوقفت عدة شركات طيران دولية، منها الماليزية "اير ايجيا"
والبريطانية "بي ام آي"،
رحلاتها الى ايران التي يرزح اقتصادها تحت ثقل العقوبات الغربية.
واعلنت الشركة الماليزية "اير ايجيا" تعليق رحلاتها الاسبوعية الاربع بين كوالالمبور وطهران اعتبارا من الاحد المقبل بسبب صعوبة ظروف العمل وخصوصا "تقلب سعر صرف العملة الايرانية".
من جهتها، ستوقف شركة "بي ام آي" رحلاتها اعتبارا من السبت لان شركة بريتش ايرويز استعادت السيطرة عليها بالكامل، كما اعلنت متحدثة باسم الشركة الام، موضحة انه سيتم اعادة دفع كل ما سدده الزبائن.
وبحسب وكالات سفر في طهران، فان شركة الخطوط الجوية الجورجية تعتزم ايضا وقف رحلاتها الاسبوعية الاربع، في معلومة لم تؤكدها الشركة.
ولا تزال مجموعة من شركات الطيران الغربية الكبرى تواصل مع ذلك رحلاتها الى طهران وبينها لوفتهانزا واوستريان ايرلاينز وكي ال ام واليطاليا.
واعلنت اوستريان ايرلاينز في بيان انها تعتزم "مواصلة رحلاتها فيينا-طهران-فيينا حتى خمس رحلات اسبوعيا"، رافضة الشائعات التي تحدثت عن تعليق هذه الرحلات.
والاقتصاد الايراني يواجه عقوبات غربية اوجدت له مصاعب جمة مثل ارتفاع معدلات البطالة والتضخم.
وحاولت الحكومة فرض معدل صرف ثابت للدولار في السوق المفتوحة مقابل 28500 ريال، لكن الصيارفة في وسط طهران اعلنوا رفضهم تطبيق هذا السعر.
وفي السوق السوداء، يعرض صيارفة الدولار مقابل 32 الف ريال.
واعلنت الشركة الماليزية "اير ايجيا" تعليق رحلاتها الاسبوعية الاربع بين كوالالمبور وطهران اعتبارا من الاحد المقبل بسبب صعوبة ظروف العمل وخصوصا "تقلب سعر صرف العملة الايرانية".
من جهتها، ستوقف شركة "بي ام آي" رحلاتها اعتبارا من السبت لان شركة بريتش ايرويز استعادت السيطرة عليها بالكامل، كما اعلنت متحدثة باسم الشركة الام، موضحة انه سيتم اعادة دفع كل ما سدده الزبائن.
وبحسب وكالات سفر في طهران، فان شركة الخطوط الجوية الجورجية تعتزم ايضا وقف رحلاتها الاسبوعية الاربع، في معلومة لم تؤكدها الشركة.
ولا تزال مجموعة من شركات الطيران الغربية الكبرى تواصل مع ذلك رحلاتها الى طهران وبينها لوفتهانزا واوستريان ايرلاينز وكي ال ام واليطاليا.
واعلنت اوستريان ايرلاينز في بيان انها تعتزم "مواصلة رحلاتها فيينا-طهران-فيينا حتى خمس رحلات اسبوعيا"، رافضة الشائعات التي تحدثت عن تعليق هذه الرحلات.
والاقتصاد الايراني يواجه عقوبات غربية اوجدت له مصاعب جمة مثل ارتفاع معدلات البطالة والتضخم.
وحاولت الحكومة فرض معدل صرف ثابت للدولار في السوق المفتوحة مقابل 28500 ريال، لكن الصيارفة في وسط طهران اعلنوا رفضهم تطبيق هذا السعر.
وفي السوق السوداء، يعرض صيارفة الدولار مقابل 32 الف ريال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق