بحث في هذا الموقع ابــو حـــــمــزه الأحـــــــــــواز​ي

الاثنين، 15 أكتوبر 2012

عن جد (88) !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! لا ننسى "المندائيين" في تحضيرات "المؤتمر"؟؟؟!!!!!!!


تصل هذه الايام اخبار سارة من تحضيرات المؤتمر الاحوازي المرتقب وتجري

اتصالات مكثفة ومشاورات حثيثة لكي تكون ابعاد المؤتمر موسعة ,تشمل جميع الاطياف والاطراف الاحوازية فبعد الدعوة التي صدرت رسميا من "جدش"(احدى فصائل المنظمة الوطنية لتحرير الاحواز"حزم") التحق الكثير من التنظيمات والمستقلين بالركب وعلت الاصوات الشريفة المنادية بالوحدة ورص الصفوف واصبح حديث المؤتمر المرتقب شائع بين الاقران,حيث نسمع "كلمات التفائل" لاول مرة من "اشد المتشائمين" وهذا خير دليل على ان الاحوازيين نضجوا بما فيه الكفاية!!!!! ويستطيعوا ان يدبروا امورهم بلا وصاية!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

وكما اصدرت "حرکة التحریر الوطنی الاحوازی" بيان الدعم والاشراك في تبني المؤتمر (ونحن نشكرها طبعا نيابة عن جميع "الجبهاويين") سوف نرى عن قريب رسائل اخرى ترحب بالمؤتمر وتعلن مشاركتها فيه وهذا ما نتأمله من الاحوازيون الشرفاء!!!!!!!!!!!!!
هذا ومن ثم تأكيدا على ضرورة اشراك الاطراف "الوطنية" كافة وارساء "روح الاخاء" بين كافة المواطنين ونبذا لكل اشكال "الاقصاء" و"التهميش" نتسائل بحرص شديد وعن جد؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اين دور اخواننا "المندائيين" في تحضيرات المؤتمر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وهل "للصابئة" كلام لم نسمعه عن مفهوم "الوطنية"؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟وماذا رأيهم في حق تقرير المصير للاحواز,علما بأنهم من اعرق السكان اصلا واقدمهم وطئا!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
واخيرا للتأريخ دروس كثيرة في شتى المجالات يجب علينا اخذها بعين الاعتبارمنها واحدة حري بنا هذه الايام ان ندرسها جيدا وهي وكما قال الله الحكيم"ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم" اذا فلنعاهد الله ثم  انفسنا اننا"سوف نتغير" ولا نتريث في منهاج "الاصلاح"!!!!!!!!!!!!!نحن نحتاج لكل الطاقات في هذا السبيل ونرحب بكل الخطوات فليلتحق بنا اخواننا"المندائيين"الذين هم كتلة كبيرة في "الولايات المتحدة" وايضا "استراليا" وكذالك في" اروبا" ولهم الرأي في حق تقرير مصير الاحواز, ولكننا للاسف لانراهم  !!!!!!!!!! "ام هل هم حاضرون؟؟؟؟؟!!!!!!!.


يوسف يعقوب الاحوازي
10/13/2012

yousef.alahwazi@gmail.com

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق