ثمة أمر تميز به (التاريخ الفارسي)
منذ قديم الزمان ..
بل يكاد يكون منقطع النظير
وهو الإغتيالات البشعة والمجردة من الإنسانية التي تملأ تاريخها فلا يخلو عصر من جرائم الفرس ضد الملوك والحكام وحتى عوام الناس بسبب أو بلا سبب !!!
وقد تكون غالبا إشفاء لحقد عميق ضد العرب والمسلمين
ومن هنا نقف سويا على شيئا من جرائمها بحق الأعلام والشخصيات
المشهورة لدى العرب ..
ومن ذلك جريمتهم النكراء بحق الملك النعمان بن المنذر
عندما رفض اوامر ملك الفرس ذلك الحين فأسروة وسحقوة بالفيلة وهو حيا إلي أن مات ثم مثلوا به ..
بل يكاد يكون منقطع النظير
وهو الإغتيالات البشعة والمجردة من الإنسانية التي تملأ تاريخها فلا يخلو عصر من جرائم الفرس ضد الملوك والحكام وحتى عوام الناس بسبب أو بلا سبب !!!
وقد تكون غالبا إشفاء لحقد عميق ضد العرب والمسلمين
ومن هنا نقف سويا على شيئا من جرائمها بحق الأعلام والشخصيات
المشهورة لدى العرب ..
ومن ذلك جريمتهم النكراء بحق الملك النعمان بن المنذر
عندما رفض اوامر ملك الفرس ذلك الحين فأسروة وسحقوة بالفيلة وهو حيا إلي أن مات ثم مثلوا به ..
وجريمتهم البشعة بحق ثاني الخلفاء الراشدين عمر بن الخطاب رضي الله عنه
حينما جهز المجوسي "أبو لؤلؤة فيروز الفارسي" خنجرا له رأسان وتخبأ في صفوف المصلين كعادة المنافقين ولما إبتدا عمر الصلاة وبدأ بقراءة القران انقض عليه ليغرز ثلاثة طعنات فمزقت ذاك الجسد الطاهر .. وهذة الجريمة يتفاخرون ويحتفلون بها كذلك ..
حينما جهز المجوسي "أبو لؤلؤة فيروز الفارسي" خنجرا له رأسان وتخبأ في صفوف المصلين كعادة المنافقين ولما إبتدا عمر الصلاة وبدأ بقراءة القران انقض عليه ليغرز ثلاثة طعنات فمزقت ذاك الجسد الطاهر .. وهذة الجريمة يتفاخرون ويحتفلون بها كذلك ..
ومن سلسلة جرائمهم المخزية تلك التي ارتكبوها بحق علي بن ابي طالب رضي الله عنه
الذي يتظاهر الفرس بمحبته و وادانتهم له بالولاء ولا يعلم الكثير ان من اغتاله رجل رافضي ضال يدعى"إبن ملجم المرادي" وهو من الخوارج الذين شقوا أوامر أمير المؤمنين علي إبن ابي طالب رضي الله
الذي يتظاهر الفرس بمحبته و وادانتهم له بالولاء ولا يعلم الكثير ان من اغتاله رجل رافضي ضال يدعى"إبن ملجم المرادي" وهو من الخوارج الذين شقوا أوامر أمير المؤمنين علي إبن ابي طالب رضي الله
ولا
ننسى جريمتهم ذات العهد القريب بحق الشيخ الشهيد خزعل الكعبي أمير الاحواز
حينها الذي اغتالته الايادي الفارسية بمؤامرة دنيئة لإزالة الحكم العربي
من تلك البلاد و اغتصاب الأحواز العربية ..
وفي الماضي القريب سجل التاريخ جريمة أخرى
بحق الرئيس الراحل صدام حسين رحمة الله
الرجل الذي لطالما ارعب الفرس والروافض بسياسته وحنكته وقمعه للصوت الرافضي المفسد فلم يجد الفرس حلا إلا التآمر مع حلفائهم كعادتهم دائما لينالوا من هذا البطل ويلتهموا العراق في مسيرتهم ﻹكمال هلالهم الشيعي.
بحق الرئيس الراحل صدام حسين رحمة الله
الرجل الذي لطالما ارعب الفرس والروافض بسياسته وحنكته وقمعه للصوت الرافضي المفسد فلم يجد الفرس حلا إلا التآمر مع حلفائهم كعادتهم دائما لينالوا من هذا البطل ويلتهموا العراق في مسيرتهم ﻹكمال هلالهم الشيعي.
وكثيرا
من علماء الأحواز العربية ودعاتهم ومشائخهم قضوا نحبهم على الأيادي
الفارسية الحاقدة الذين لم يرفعوا سيوفهم إلا على رقاب المسلمين
ناهيك عن جرائمهم وخياناتهم التي ذهب ضحيتها عشرات الأرواح البريئة والتاريخ مليئ بهذا ..
فهذا الحقد والحرص الشديد على النيل من المسلمين .. هو أمر يجري في عروق الفرس منذ آلاف السنين .. فهم قوم يتحينون الفرص للانتقام متى ما استطاعوا إلي ذلك سبيلا"
ناهيك عن جرائمهم وخياناتهم التي ذهب ضحيتها عشرات الأرواح البريئة والتاريخ مليئ بهذا ..
فهذا الحقد والحرص الشديد على النيل من المسلمين .. هو أمر يجري في عروق الفرس منذ آلاف السنين .. فهم قوم يتحينون الفرص للانتقام متى ما استطاعوا إلي ذلك سبيلا"
فالإغتيالات والخيانات والجرائم هي وصمة عار معلقة بتاريخ الفرس مهما حاولوا تزوير الحقائق وتحريفها وطمسها ..
مُحبة الأحواز / علياء البارقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق