- القضية الأحوازية
- الجزر الإماراتية
- سوريا
- العراق
- لبنان
- الانقسام الفلسطيني
- البحرين و التدخل السافر بشؤونها
- اليمن و غيرهم الكثير .
كما
هو واضح و جلي لكم أبرز مشاكل عالمنا العربي بسبب عملاء ايران في المنطقة ،
ولكني اليوم لن اهاجمهم ! نعم ، لن أهاجم نوري المالكي ، ولا بشار النعجة ،
ولا مقتدى القذر او حسن نصر اللات او خاسر الخبيث ، بل سأهاجم رأس الأفعى ،
الذي اذا قُطع تعافت هذه الأمة و نهضت و انتهت جميع مشاكلها .
سأهاجم الدجال الأكبر علي خامنئي ( أجلكم الله و أكرمكم ) ، و اسمحولي سادتي القراء ان لا اذكر اسمه مرة اخرى لكي لا أنجس قلمي .
سأبدأ هجومي عليه بسؤال واحد آمل ان يجيبني عليه هذا الأحمق او الرويبضات اتباعه :
كيف يجتمع الدين الذي أساسه هو الارتقاء بالإنسان ، بالقتل و القمع و الاحتلال ؟!
عن
اي دين و جمهورية إسلامية تتكلم و انت تحتل دولة الأحواز العربية و الجزر
الاماراتية الثلاث ؟ عن اي دين تتكلم و انت تقتل العشرات من المواطنين
الاحوازيين يومياً ؟ عن اي دين تتكلم و آلاف القتلى يسقطون في سوريا يومياً
بتأييد و دعم مباشر منك ؟
تندد بطريقة شبه يومية و تدين بناء إسرائيل لمستوطنات في فلسطين ، ماذا عن المستوطنات الفارسية في الأحواز المحتلة ؟
تقول
بإن الربيع العربي امتداد لثورة الخميني ، بينما في سوريا العز و الكرامة
هي عمل شيطاني و مؤامرة كونية ضد قوى الممانعة و الصمود !
مَثَلك كمثل العاهرة التي ترتزق من ممارسة الدعارة ليلاً و في الصباح تتكلم عن الشرف و كرامات المرأة الشريفة .
يا
عاهرة فارس ، كفاك ضحكاً علئ الذقون فتناقضاتك هذه أصبحت مضحكة جداً و لا
احد يطيقها ، و دجلك و خدعك القديمة ما عادت تنطلي على الناس !
أكاد اجزم بإنك تضحك على نفسك و خطاباتك التافهه ليلاً و حتى اتباعك الحمقى شبعوا من عُهرك السياسي ...
كيف
المظاهرات تكون حلال في القطيف و البحرين و هي حرام في سوريا و الأحواز ؟
كيف تكون صواريخ بشار الاسد الموجهة ضد الأبرياء العُزََّل حلال و مباركة ؟
كيف يكون المواطن الاحوازي الأعزل الذي ينادي بحقوقه و كرامته ، عدو لله و رسوله ؟!
يا
أيها العاهر الداعر ، ليس هكذا الاسلام ولا هكذا الدين ، و ما عدو لله و
رسوله الا انت و من إتّبعك ، و ان سقوطك قريب اقرب من ما تتصور و ستحاكم و
تأخذك جزائك قريباً جداً و الأيام بيننا .
ليث زرقاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق