فلسطين
الثانية، ولابد أن تتحرر كفلسطين وكشمير، موضحا أن احتلال الأحواز كان
بقرار دولى بمنحها للفرس، مشيرًا إلى أنها نقطة الارتكاز للوضع الإيرانى.
وأضاف رميح خلال كلمته بمؤتمر نصرة الأحواز الذى عقد اليوم، أن الاستيطان
الإيرانى فى الأحواز فاق الاستيطان الصهيونى فى فلسطين بمائة ضعف، مشيرا
إلى أن الأوضاع كلها فى الشرق الأوسط وظروف احتلال الأحواز تغيرت، فتركيا
الآن أصبحت فاعلة فى المنطقة وتشتبك مع النظام السورى الذى تدعمه إيران
ونفس الأمر فى العراق.
وأكد رميح أن بروز الحركة الإسلامية على الساحة السياسية سوف يؤثر على الصراع فى الأحواز وكل هذه أمور تبشر بإمكانية تحرير الأحواز قريبًا.
وأكد رميح أن بروز الحركة الإسلامية على الساحة السياسية سوف يؤثر على الصراع فى الأحواز وكل هذه أمور تبشر بإمكانية تحرير الأحواز قريبًا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق