عن اجراءات تعسفیة تقوم بها السلطات المحتلة الفارسیة هناک. و اشارت هذه المصادر الی ان السلطات الایرانیة قامت بتهديم بيوت اهالى قرية اليرف( ديرى فارم) فى مدينة المحمرة الواقعة على ضفة شط العرب المحادية مع العراق بالجرافات . و تضيف الى ان اهالي هذه القرية هم من عشيرة الدريس .و اکدت الی ان السلطات الایرانیه قامت بطرد المواطنین الاحوازیین من بیوتهم الامانة بدفعها لهم مبالغ بسیطة و من ثم تهديم هذه البيوت بالكامل .
و تعمل السلطات المحتلة الفارسیة بقوة لطرد المواطنین الاحوازیین من بیوتهم و اسکان بدالهم من الفرس القادمین من العمق الفارسی . و انها تمنع المواطنین الاحوازیین من ابسط حقوقهم الانسانیة و ترفض وتوظيفهم فی الدوائر الحکومیة و فی المقابل تهیئ للمستوطنین الفرس کل مستلزمات الحیاة من السکن و العمل و الحیاة المریحة.
و منذ ما یقارب الشهرین قامت السلطات المحتله الفارسیه بطرد اهالی 41 قریة من القری المجاورة لمدینة مسجد سلیمان الواقعة في شمال الاحواز. و تحججت بطردها لاهالی تلک القری ببناءها سد غتوند الذی یعد من اکبر السدود فی المنطقة
لابد من الاشارة الی ان السلطات الایرانیة تبنی السدود علی الانهر الاحوازیة و تقوم بحرمان المواطنین الاحوازیین من المیاه الصالحة للشرب کما اصبح حال الانهر و منها کارون و الکرخة و الجراحی یرثی لها و باتت تعد ایامها الاخیرة لتجف بالکامل.
المرکز الاعلامی للثوره الاحوازیه
10.09.2013
www.alahwaz.org www.adpf.org
و تعمل السلطات المحتلة الفارسیة بقوة لطرد المواطنین الاحوازیین من بیوتهم و اسکان بدالهم من الفرس القادمین من العمق الفارسی . و انها تمنع المواطنین الاحوازیین من ابسط حقوقهم الانسانیة و ترفض وتوظيفهم فی الدوائر الحکومیة و فی المقابل تهیئ للمستوطنین الفرس کل مستلزمات الحیاة من السکن و العمل و الحیاة المریحة.
و منذ ما یقارب الشهرین قامت السلطات المحتله الفارسیه بطرد اهالی 41 قریة من القری المجاورة لمدینة مسجد سلیمان الواقعة في شمال الاحواز. و تحججت بطردها لاهالی تلک القری ببناءها سد غتوند الذی یعد من اکبر السدود فی المنطقة
لابد من الاشارة الی ان السلطات الایرانیة تبنی السدود علی الانهر الاحوازیة و تقوم بحرمان المواطنین الاحوازیین من المیاه الصالحة للشرب کما اصبح حال الانهر و منها کارون و الکرخة و الجراحی یرثی لها و باتت تعد ایامها الاخیرة لتجف بالکامل.
المرکز الاعلامی للثوره الاحوازیه
10.09.2013
www.alahwaz.org www.adpf.org
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق