سيكون
يوم السبت يوم اخرا و ذكرى اخرى للاعلان العالمي لحقوق الانسان و بها
سيحتفل العالم بالذكرى الثالثة و الستون لهذا الاعلان الذي يحمل رسالة
انسانية مثلى, تساوي بين كل احاد المجتمع البشري بغض النظر عن العنصر و
اللون و الجنس و العمر و الدين او اي اختلاف اخر ويضع الانسان الذي دوّنه
في امتحان صعب للغاية لتطبيق المواد التي يضمنها هذا الاعلان و احترام ما
يحتوي من معايير ضرورية و حتمية لصيانة ادمية الانسان و هدايته لكي يعتبر
العدالة و المساواة غاية لابد منها.
لكن في الجانب التدويني و التطبيقي نرى ان مدى احترام الدول لهذا الميثاق ياتي في حالتين واضحتين على مستوى العالم و هما:
اولا, ما تنص عليه دساتير الدول و قوانينها و تقربها او ابتعادها عن الميثاق و بنوده
|
المقالات و الأخبار و الإعلانات المنشورة المنسوبة لأصحابها لا تمثل وجهة نظر الجبهة الدیمقراطیة الشعبیة الأحوازیة او المرکز الإعلامی للثورة الأحوازیة بل نشرها یأتی لإفساح المجال لأبناء شعبنا العربی الأحوازی لیعبروا عن آرائهم ویوصلوا بصوتهم للرای العام . ابوحـمـزة الأحـوازي
بحث في هذا الموقع ابــو حـــــمــزه الأحـــــــــــوازي
الاثنين، 20 فبراير 2012
الذكرى الثالثة و الستين للاعلان العالمي لحقوق الانسان و المطالب الاحوازية!!! بقلم : علي قاطع الاحوازي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق