اعتقال اثنین من المواطنين الاحوازيين بحجة نشاطات ارهابية ولكن لاشعال الفتنة الطائفية في الاحوازالمحتلة من قبل ايران و تتهم الاسيرين بحرق الحسينيات في مدینة الکورةمن توابع مدينة معشور فی الاونة الاخيرة في محاولة لتبرير اجرامها والتستر على مشروع اذكاء الفتن الطائفية في الاحواز ولفت الانظار من المشكل الاساسي و الذي يتجلى في الاحتلال الايراني للاحواز.
نجد ان التخبط الايراني يأتي من استيصال حكومة الاحتلال من نشاط الاحوازيين على الساحة الدولية وخاصة قبل و خلال شهر رمضان وعید الفطر و یدل علی تخوف النظام من الخروج الجماهيري للاحوازيين كما هو الحال في كل سنة وهذا ايضا يشير على ان الاحتلال ايرانى متأثر من نشاط الاحوازيين في الداخل و في المهجر ويعمل على زرع الرعب و الخوف في الشارع الاحوازي ظنا منه انه قادرا على كبح الثورة والسيطرة عليها في الوطن.
ومما لاشك فيه ان محاولات السلطات الارهابية الايرانية لبث الرعب والخوف لم تكن ناجحة حتى الان بل ضاعفت من عزم و ارادة الاحوازيين حيث الأسرى الاحوازیین يتعرضون للضرب والاهانة بشكل يومي وتمارس ضدهم ابشع انواع التعذيب والممارسات اللاانسانية بتهمة انتمائهم للتنظيمات الاحوازية أو نضالهم الوطني و يذوقون مرارة التعذيب يوميا لكنهم لن يستسلموا وخبر تدهور صحة المواطن المعتقل الاحوازي " جابر الصخراوي " البالغ من العمر ثلاثين عاما من سكان حي الثورة في الاحواز العاصمة وترکه بحالة صعبة وماساوية بلا علاج في سجن كارون بعد ما عذب على يد المخابرات الايرانية في السجون الانفرادية التابعة لها لكي يعترف لهم الاسير ومن ثم ياتون به امام كاميراتهم لكي يقولون للعالم بان الاحوازيين ارهابيين يعد من ابسط الدلائل على بشاعة تلك السلطات و هناک المئات من الاسری الذين استشهدو تحت التعذيب والالاف من الاحوازيين اعدموا بلا ذنب و غيرهم من دمرت بیوتهم ونهبت و اجبرتهم حكومتة الاحتلال الايرانیه علی الهجرة " قهرا وجبرا ".
نجد ان التخبط الايراني يأتي من استيصال حكومة الاحتلال من نشاط الاحوازيين على الساحة الدولية وخاصة قبل و خلال شهر رمضان وعید الفطر و یدل علی تخوف النظام من الخروج الجماهيري للاحوازيين كما هو الحال في كل سنة وهذا ايضا يشير على ان الاحتلال ايرانى متأثر من نشاط الاحوازيين في الداخل و في المهجر ويعمل على زرع الرعب و الخوف في الشارع الاحوازي ظنا منه انه قادرا على كبح الثورة والسيطرة عليها في الوطن.
ومما لاشك فيه ان محاولات السلطات الارهابية الايرانية لبث الرعب والخوف لم تكن ناجحة حتى الان بل ضاعفت من عزم و ارادة الاحوازيين حيث الأسرى الاحوازیین يتعرضون للضرب والاهانة بشكل يومي وتمارس ضدهم ابشع انواع التعذيب والممارسات اللاانسانية بتهمة انتمائهم للتنظيمات الاحوازية أو نضالهم الوطني و يذوقون مرارة التعذيب يوميا لكنهم لن يستسلموا وخبر تدهور صحة المواطن المعتقل الاحوازي " جابر الصخراوي " البالغ من العمر ثلاثين عاما من سكان حي الثورة في الاحواز العاصمة وترکه بحالة صعبة وماساوية بلا علاج في سجن كارون بعد ما عذب على يد المخابرات الايرانية في السجون الانفرادية التابعة لها لكي يعترف لهم الاسير ومن ثم ياتون به امام كاميراتهم لكي يقولون للعالم بان الاحوازيين ارهابيين يعد من ابسط الدلائل على بشاعة تلك السلطات و هناک المئات من الاسری الذين استشهدو تحت التعذيب والالاف من الاحوازيين اعدموا بلا ذنب و غيرهم من دمرت بیوتهم ونهبت و اجبرتهم حكومتة الاحتلال الايرانیه علی الهجرة " قهرا وجبرا ".